فى سبيل الله
دعاء يكرره طفل صغير , بعد إصابته من جراء قصف فى سوريا
،
طفل يعطى درسا لكل إنسان فى العالم ، تم اصابته بحروق شديدة يكاد جسده ينسلخ عنه من شدة هذه الحروق والآلام المبرحة التي لا يقوى عليها كبار السن من الشباب الأقوياء جسدا وإرادة ، ولكن الله اعطى له القدرة لتحمل كمية هذه الالام بإلاستغفار و البسملة ..
فبتوجهه الى الله الواحد الاحد أستطاع أن يتعايش مع مشرط الدكتور والأبر التى تغوص فى جسده الرقيق ، هذا الطفل لم يستغث أو يستنجد أو يحتم بغير الله ، ولم يهزأ بأمة الإسلام والمسلمين وتركهم لدعواتهم ، لكن دعواته ومناجاته لربه ، تعصر قلوبنا ندما وحزنا على سكوتنا ، ومن قبله فظاعات القتلة في أحمد الخطيب وأطفال الحولة ورُضَّعها، ومن قبل في أجساد ووجوه أطفال درعا ، الذين أرسلوا للعالم أجمع رسالة ، في أول أيام الثورة ، تقول له: « قد وصلتنا رسالتكم فيما زرعته أيديكم من قتلة في بلادنا» ، فحياتهم مهمومه ، وأوجاعهم مكتومه ، لا أحد يسمعها غير الله الواحد القهار ،
فيارب أرينا في هؤلاء الظلمة ءاية أكبر من أختها وخذهم بعذابها .......
طفل يعطى درسا لكل إنسان فى العالم ، تم اصابته بحروق شديدة يكاد جسده ينسلخ عنه من شدة هذه الحروق والآلام المبرحة التي لا يقوى عليها كبار السن من الشباب الأقوياء جسدا وإرادة ، ولكن الله اعطى له القدرة لتحمل كمية هذه الالام بإلاستغفار و البسملة ..
فبتوجهه الى الله الواحد الاحد أستطاع أن يتعايش مع مشرط الدكتور والأبر التى تغوص فى جسده الرقيق ، هذا الطفل لم يستغث أو يستنجد أو يحتم بغير الله ، ولم يهزأ بأمة الإسلام والمسلمين وتركهم لدعواتهم ، لكن دعواته ومناجاته لربه ، تعصر قلوبنا ندما وحزنا على سكوتنا ، ومن قبله فظاعات القتلة في أحمد الخطيب وأطفال الحولة ورُضَّعها، ومن قبل في أجساد ووجوه أطفال درعا ، الذين أرسلوا للعالم أجمع رسالة ، في أول أيام الثورة ، تقول له: « قد وصلتنا رسالتكم فيما زرعته أيديكم من قتلة في بلادنا» ، فحياتهم مهمومه ، وأوجاعهم مكتومه ، لا أحد يسمعها غير الله الواحد القهار ،
فيارب أرينا في هؤلاء الظلمة ءاية أكبر من أختها وخذهم بعذابها .......
3 التعليقات:
سينتصر دعاء هذا الطفل على كل أيادي القتلة
النصر قريب و جزاء الظالمين محتوم
اللهم امين ياااارب العالمين انصرهم على الطاغين ....
منور .......
ربنا معاكوا
إرسال تعليق